هذا المقطع لم يعجبني بما تحمله الكلمه من معنى من اعجاب ولكنه لفت نظري بشكل كبير
فكما نعرف استطاع الانسان ان يعلم الحيوانات اشياء كثيره حتى انها احيانا تخالف فطرتها
واستطاع بعقله ان يسيطر على الكبير منها والصغير
ولكن على مايبدوا ان الاستاذالذي في الاعلى (في مقطع الفيديو) يتلذذ بما يفعل
حتى لو استطاع الانسان ان يعلمه التدخين
فمستحيل ان يعلمه ان يتلذذ به
فهذه مسأله ذوقيه تعود الى ذائقة الذي يقوم بفعل الشيئ
اذا نستطيع ان نشعر براحه نفسيه بسيطه من هذا الكلام
فعلى ما يبدوا ان الانسان(نحن) بريئ من فعل هذا الحيوان
وكما يظهر لنا ان هذا الغوريلا او الشمبازي او القرد(شوفوا اي صنف هو يتبع) الانحراف في جيناته يعني منه وفيه
هذا كمان ترى خرج من بطن امه وهو يحب البطيخ ولم يعلمه احد ذلك
ومثل ما يقول المثل القط وما يحب (مثل جديد باوراقه )
حاولت مع قطتنا ان اطعمها البطيخ ولكنها ابت بكل ما اوتيت من قوة
وهكذا اكتشفت هذا المثل>>>>>>> يا عيني على الاكتشافات
هذا الفيديو وجدت فيه عزاء لعدم امتلاكي لــــــ ipad
الipad كخ يع ما ينفع وغير عملي
قصيدة لأحمد مطر
بعنوان عباس
عباس
عباس وراء المتراس ،
يقظ منتبه حساس ،
منذ سنين الفتح يلمع سيفه ،
ويلمع شاربه أيضا، منتظرا محتضنا دفه ،
بلع السارق ضفة ،
قلب عباس القرطاس ،
ضرب الأخماس بأسداس ،
(بقيت ضفة)
لملم عباس ذخيرته والمتراس ،
ومضى يصقل سيفه ،
عبر اللص إليه، وحل ببيته ،
(أصبح ضيفه)
قدم عباس له القهوة، ومضى يصقل سيفه ؛
صرخت زوجة عباس: " أبناؤك قتلى، عباس،
ضيفك راودني، عباس ،
قم أنقذني ياعباس" ،
عباس ــ اليقظ الحساس ــ منتبه لم يسمع شيئا ،
(زوجته تغتاب الناس)
صرخت زوجته : "عباس، الضيف سيسرق نعجتنا" ،
قلب عباس القرطاس ، ضرب الأخماس بأسداس ،
أرسل برقية تهديد ،
فلمن تصقل سيفك ياعباس" ؟"
(لوقت الشدة)
.إذا ، اصقل سيفك ياعباس
التهمة
كنت أسير مفردا أحمل أفكاري معي ،
ومنطقي ومسمعي ،
فازدحمت من حولي الوجوه ،
قال لهم زعيمهم خذوه ،
سألتهم ماتهمتي ؟
."فقيل لي: " تجمع مشبوه